مرتزقة الفاغنر وعسكر مالي يجتاحون موريتانيا: رعب على الحدود واعتقالات جماعية!
في تصعيد خطير للأوضاع الحدودية بين موريتانيا ومالي، شهد يوم … حادثة توغل عسكري شاركت فيه قوات من مرتزقة “فاغنر” الروسية، بدعم من الجيش المالي
في تصعيد خطير للأوضاع الحدودية بين موريتانيا ومالي، شهد يوم … حادثة توغل عسكري شاركت فيه قوات من مرتزقة “فاغنر” الروسية، بدعم من الجيش المالي
تعاني مدينة ليري الواقعة في أزواد، بالقرب من الحدود الموريتانية، من حصار جهادي صارم دخل أسبوعه الثاني
في تقرير جديد صادر عن منظمة “هيومن رايتس ووتش” بتاريخ 12 ديسمبر 2024، تم تسليط الضوء على الوضع الحقوقي المتدهور في مالي، حيث تواجه البلاد سلسلة متصاعدة من الانتهاكات المروّعة التي تطال المدنيين
نشرت مصادر محلية موثوقة خبرًا مفاده أن الجيش المالي، المدعوم بمقاتلين من مجموعة فاغنر الروسية، ارتكب جرائم جديدة في منطقة أزواد شمال مالي. وقعت هذه الأحداث المأساوية يوم 11 ديسمبر 2024 في وادي إبدكان بالقرب من مدينة كيدال، ووادي إلويدج إلى الغرب من أغلهوك.
شهدت منطقة توليبالا في بلدية ميما قرب الحدود الموريتانية هجومًا مميتًا استهدف مرتزقة مجموعة فاغنر الروسية. وفقًا لمصادر محلية، نصب
تتصاعد الانتهاكات ضد المدنيين في إقليم أزواد يومًا بعد يوم، مما يثير قلقًا متزايدًا على المستويين المحلي والدولي. وفي أحدث
في يوم 7 أبريل 2024، شهدت منطقة حاسي لومازيل شمال بير، في إقليم أزواد، حادثة مأساوية حيث استهدفت ضربة بطائرة
تشهد مناطق أزواد استمرارًا لسياسات القمع والاستهداف الممنهج من قبل القوات المالية ومرتزقة فاغنر، حيث تم اليوم السبت ٧ ديسمبر