الجزائر – أفادت مصادر موثوقة بوقوع حادثة اختطاف لسائح إسباني جنوب الجزائر يوم الأربعاء 15 يناير 2025. تشير المعلومات الأولية […]

في 15 يناير 2025، شهدت نقطة الأمن في واباريا بالقرب من مدينة غاو هجومًا عنيفًا تبنّته جماعة نصرة الإسلام والمسلمين

يواصل الجيش المالي بالتعاون مع مرتزقة فاغنر تنفيذ سياسة الأرض المحروقة في إقليم أزواد، متسببين في تدمير ممتلكات المدنيين وارتكاب

تواجه النيجر أزمة أمنية غير مسبوقة منذ الانقلاب العسكري الذي قاده قائد الحرس الرئاسي عبد الرحمن تياني في 26 يوليو

في خطوة مثيرة للاهتمام ومليئة بالتحديات، قررت مالي الانسحاب رسميًا من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (الإيكواس) اعتبارًا من 29

تشهد منطقة أزواد تصعيدًا خطيرًا في العمليات العسكرية والانتهاكات الإنسانية من قبل الجيش المالي ومجموعات المرتزقة التابعة لفاغنر، ما أدى

تتفاقم التوترات بين مالي والجزائر مجدداً وسط تبادل الاتهامات بين البلدين بـ”التدخل الإقليمي ودعم الجماعات المسلحة في منطقة الساحل”، بعد

تشهد العلاقات بين بوركينا فاسو وفرنسا توتراً جديداً بعدما وصف الكابتن إبراهيم تراوري، رئيس المجلس العسكري في بوركينا فاسو، تصريحات

أصدرت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين، عبر جناحها الإعلامي “الزلاقة”، بيانًا رسميًا بتاريخ 13 يناير 2025، نفت فيه مسؤوليتها عن حادثة

تقرير أسبوعي حول انتهاكات حقوق الإنسان في أزواد (6 – 12 يناير 2025)مرجع: 2025/002/CD-DPA سجل “الائتلاف للدفاع عن حقوق شعب