في 15 يناير 2025، شهدت نقطة الأمن في واباريا بالقرب من مدينة غاو هجومًا عنيفًا تبنّته جماعة نصرة الإسلام والمسلمين (JNIM) دون تقديم تفاصيل دقيقة عن العملية.
سياق الهجوم
تعد هذه المنطقة واحدة من بؤر التوتر الأمني في ولاية غاو حيث تتكرر هجمات الجماعات المسلحة التي تستهدف قوات الأمن المالية و المليشيات المحلية لتعزيز نفوذها وتقويض استقرار المنطقة.
التداعيات وردود الفعل
لم تصدر السلطات المحلية حتى الآن أي بيان رسمي حول حجم الخسائر البشرية أو المادية. وتعيش المجتمعات المحيطة في حالة ترقب وقلق من تصاعد وتيرة العنف.
تحديات مستمرة
يجسّد هذا الهجوم التحديات الأمنية الخطيرة التي تواجهها منطقة الساحل الإفريقي. وعلى الرغم من الجهود العسكرية المبذولة، لا تزال التهديدات الأمنية قائمة، مما يعوق خطط التنمية والاستقرار.
تستمر التحقيقات لمعرفة تفاصيل الهجوم وتحديد التدابير اللازمة لمنع حدوث هجمات مماثلة في المستقبل.
ولا يوجد حل لاستتاب الامن في أزواد الا بالحصول على الاستقلال والانفصال عن مالي .
