صوت الحق
أخبار أزواد

منتدى أزواد السياسي: قيادة جديدة برئاسة محفوظ أغ عدنان تتولى المهام

جدد منتدى أزواد السياسي إدارته السابقة، حيث انتقلت رئاسة المنتدى من الحقوقي أيوب أغ شمد إلى الدكتور والمؤرخ محفوظ أغ عدنان. تسلمت الإدارة الجديدة مهامها في 11 يونيو 2024 بعد موافقة اللجنة العمومية للمنتدى، وذلك بعد انتهاء الفترة الدورية للإدارة السابقة في 10 يونيو 2024.

منتدى أزواد السياسي هو تكتل مدني مستقل لا يتبع أي حركة أو تنظيم سياسي، ويضم معظم المثقفين الأزواديين المهتمين بالشأن العام. يهدف المنتدى إلى خلق بيئة آمنة لنقاش هادف يساهم في حل المشاكل التي يواجهها أزواد في الوقت الراهن ، والتفاعل مع مجريات الأحداث في المنطقة.
كما يسعى المنتدى إلى التعاون مع الجهات السياسية والاجتماعية والثقافية الأزوادية فيما يخدم مصالح الشعب الأزوادي العليا، ويهدف إلى أن يكون صوت الشعب الأزوادي.

يضم المكتب التنفيذي الجديد لمنتدى أزواد السياسي العديد من الفئات المستهدفة، ومنها الأكاديميون، علماء وفقهاء الشريعة الإسلامية، الإعلاميون، السياسيون، مناضلو الثورات السابقة والثورة الحالية، كبار القادة العسكريين، والحقوقيون.
تشكيلية فريق منتدى أزواد السياسي لعام 2024-2025:
1. الرئيس: د. محفوظ أغ عدنان
2. نائب الرئيس: د. محمد عبد الله
3. نائب مستشار الشؤون السياسية والاستراتيجية: الأستاذ عباس محمد أحمد
4. مستشارة الشؤون الثقافية والفنية: الأستاذة كلتوم
6. مستشار الشؤون التعليمية: الأستاذ محمد أحمدا
7. نائبة مستشارة الشؤون التعليمية: الأستاذة تلّولّت ولت موسى
8. نائب الأمين الإداري: الأستاذ محمد يوسف أغ محمد
9. أمين التنظيم: الأستاذ محمد صالح الأنصاري (أبو خالد)
10. نائب أمين التنظيم: المهندس أحمد حمادي الفقي
11. أمين الإعلام: الأستاذ سيدي محمد أغ إبراهيم
12. نائب أمين الإعلام: الأستاذ توهما أغ لبنينا
13. المشرف والمراقب العام: الصافي
14. المسئول عن لجنة البحوث والدراسات الشرعية: الأستاذ مولاي أغ سيدي مولا (منسق)


الهيئة الاستشارية:
1. أ. أيوب أغ شمد
2. أ. سيد بن بيلة
3. أ. أحمد خميس
4. أ. عمر الأنصاري
5. أ. بكاي محمد أحمد

مجلس البحوث والدراسات الشرعية:
1. الشيخ أبو المعالي
2. الشيخ أبو شهاب عادل محمود
3. مولاي أغ سيدي مولا (منسق)

و شهد منتدى أزواد السياسي، تحت قيادة إدارته الجديدة برئاسة الدكتور محفوظ أغ عدنان، مرحلة مميزة من التطور والتحديث. وتأتي هذه التطورات تجسيدًا لالتزام المنتدى الراسخ بتعزيز قدراته وتوسيع نطاق عمله لخدمة مصالح الشعب الأزوادي بشكل أفضل.

من  أبرز التحديثات التي تم إدخالها:
إنشاء  عدة مناصب في جميع القطاعات الحيوية  ، التعليم ، الإعلام، الثقافة ، الفن ، الدراسات والبحوث العلمية ،


أهداف منتدى أزواد السياسي:
يهدف المنتدى إلى مايلي:
1- متابعة الوضع السياسي والاجتماهي في أزواد وما يتصل بذلك من قضايا، وتقديم قراءات للسيناريوهات المتوقعة واقتراحات للحلول الممكنة.
2- تقديم مقترحات لسلوك أفضل السبل واتخاذ افضل الخيارات لمعالجة القضايا الوطنية المطروحة.
3- العمل على رفع الوعي السياسي ودعم مشروع الوحدة الوطنية الشاملة بين الحركات السياسية والعسكرية الأزوادية.
4- البحث عن داعمين للقضية الأزوادية في المجالات السياسية والحقوقية والثقافية.
5- إصدار تقارير ومذكرات دورية، فيما من شأنه أن يساهم في تحسين الوضع العام في أزواد

النشاطات الإعلامية:
يسعى المنتدى إلى تقوية الإعلام الأزوادي وجعل القضية ضمن اهتمامات الإعلام الدولي من خلال توفير مواد إعلامية دورية ، إصدار بيانات ومذكرات و رسائل إلى رؤساء الدول والمنظمات الدولية ، والعمل على جذب أنظار الرأي العام لمعاناة اللاجئين والنازحين، ورصد الانتهاكات ضد المدنيين في أزواد

النشاطات الاجتماعية:
يعمل المنتدى على دعم السلم الاجتماعي والتعايش السلمي بين مكونات الشعب الأزوادي، ودعم وتعزيز مبادرات إصلاح ذات البين وإنهاء الخلافات القديمة بالتسامح.

النشاطات الثقافية والتعليمية:
تهدف الإدارة إلى أن يكون المنتدى ملتقى فكرياً يناقش مختلف الشؤون الأزوادية من خلال تنظيم محاضرات تعليمية وتوعوية، واستضافة مثقفين وعلماء أزواديين للحديث عن مختلف القضايا الهامة بما فيها حقوق الإنسان، التحرك الدبلوماسي، مفاهيم القوانين الدولية، دور المرأة، وتاريخ أزواد.

مشاركة المرأة والشباب:
يسعى المنتدى إلى إشراك النساء والشباب في كافة نشاطاته وعدم إقصائهم، والتأكيد على دورهم الهام في المجتمع الأزوادي لذلك يضم المكتب الجديد  عدد من الشباب والنساء .

Slide Up
x

صحفي مستقل

أنا صحفي مستقل متخصص في تغطية الأحداث والقضايا الاجتماعية والسياسية في دول الساحل وأزواد. أركز على تسليط الضوء على التحديات الأمنية، حقوق الإنسان، والتنمية الاقتصادية في المنطقة. أسعى لتقديم تقارير موضوعية تعكس صوت المجتمعات المحلية وتساهم في زيادة الوعي الدولي حول القضايا الملحة التي تواجهها هذه المناطق. من خلال استخدام وسائل الإعلام التقليدية والرقمية، أعمل على توثيق التجارب الإنسانية وتعزيز الحوار حول الحلول المستدامة.

مقالات ذات صلة

اترك رد

error: Content is protected !!