استهداف ثلاثة مواقع للجيش المالي ومرتزقة فاغنير في نيونو : الحصيلة
أصبحت ثلاثة مواقع للقوات المسلحة المالية في نوينو تحت سيطرة مجاهدين ماسينا بعد 3 هجمات متزامنة في 21/02/2024.
وسقط العديد من القتلى والجرحى في صفوف القوات المسلحةالمالية، فضلا عن الخسائر المادية الفادحة إذ تم تدمير المواقع بالكامل ولاذ من بقي على قيد الحياة من الجنود بالإفرار تاركين وراءهم أسلحتهم وعتادهم.
مجازر جديدة للجيش ومرتزقته بحق المدنيين في منطقة ماسينا
لايزال الجيش المالي ومرتزقة فاغنر يمارسون أعمالهم الإجرامية بحق الشعوب المستضعفة فتارة يهاجمونهم في الأسواق وأخرى في تجمعات الأفراح والأعراس ففي يوم الخميس 5 شعبان 1445هـ الموافق لـ 15 فبراير 2024 م قام الجيش المالي بمجزرة على الشعوب الذين كانوا في طريقهم إلى السوق قرية «داندوقو» بولاية كوليكورو راح ضحيتها 16 مدنيا
وفي يوم الجمعة 6 شعبان 1445 هـ الموافق لـ 16 فبراير 2024م قامت طائرة تابعة للجيش المالي بغارة جوية على المدنيين الذين كانوا على وليمة عرس في قرية كونوكاسي» قرب مدينة «مولودو» بولاية سيقو فقتلت 14 من الأبرياء العزل
وفي يوم الأربعاء 4 شعبان 1445 هـ الموفق لـ 14 فبراير 2024م قام الجيش المالي ومرتزقة فاغنر بمجزة بشعة في حق المدنيين في قرية «دولا» قرب مدينة «نيونو راح ضحيتها 10 مدنيين معظمهم من الأطفال وامرأة عجوز, ليعلنوا على إثر هذه الغارة الآثمة بأنهم قاموا بتحييد عدد من المجاهدين بما فيهم حسب زعمهم مسؤول المتفجرات وإننا في هذا المقام ننفي ونكذب هذه الإدعاءات الباطلة. وختاما نسأل الله أن يرحم إخواننا المسلمين رحمة واسعة سائلين الله أن ينتقم لهذه الدماء البريئة الطاهرة وإنا لله وإنا إليه راجعون
مجازر جديدة للجيش ومرتزقته بحق المدنيين في منطقة ماسينا
مساء يوم الثلاثاء 13 فبراير 2023، شنت طائرات مالية غارة جوية على نقطة لبيع الوقود في تالهنداك بولاية كيدال بالقرب من الحدود الجزائرية. وبحسب مصادر محلية، أسفرت الغارة عن مقتل 7 مدنيين من جنسيات أجنبية، بينهم 5 تشاديين ونيجريين، وإصابة ثلاثة آخرين بجروح خطيرة. كما تسببت الغارة في أضرار جسيمة في مبنى الوقود وتفجير جميع برامل الوقود في المكان.
الإطار الإستراتيجي الدائم للسلام والأمن والتنمية أدان هذا الهجوم الإرهابي الذي نفذه الجيش المالي ومرتزقة فاغنر، ودعا المجتمع الدولي إلى محاسبة المسؤولين عن هذه الجريمة. في بيان صحفي صادر يوم 14 فبراير 2024، أكد الإطار على أهمية التصدي لهذا العنف وضرورة حماية حقوق الإنسان والقانون الدولي.
الهجوم الإرهابي في تالهنداك يعد حدثًا مأساويًا يتطلب تضامنًا وتحركًا سريعًا من المجتمع الدولي لوقف هذا العنف ومعاقبة المسؤولين. يجب على CSP-PSD أن يستمر في دوره للدفاع عن المصالح الوطنية وتحقيق آمال الشعب الأزوادي في الكرامة والحرية والديمقراطية.
إحراق سوق أجدر قرب الحدود الموريتانية
قام الجيش المالي مساء يوم الاثنين 12 فبراير 2024 بقصف سوق آجدر بمنطقة أنبكت لحواش قرب الحدود الموريتانية وأسفرت الغارة عن تدمير العديد من الدكاكين في السوق
وفي يوم الثلاثاء 13 فبراير 2024 وصل الجيش المالي برفقة مرتزقة فاغنر إلى مكان السوق وقاموا بإحراقه بالكامل واسفرت ذلك عن إصابة العديد من المدنيين .
مجازر داعش ضد المدنيين في مينكا
قُتل سبعة مدنيين على يد مقاتلي تنظيم داعش في منطقة إنلماون، التي تبعد 200 كيلومتر شرق مدينة ميناكا، خلال الأيام 19 و20 فبراير، وفقًا لتصريح المتحدث الرسمي باسم حركة إنقاذ أزواد للنهضة.
وأوضح المتحدث أن الهجوم أسفر عن تدمير 3 سيارات وقتل العديد من الحيوانات التي خطفها مقاتلو داعش. وأشار إلى أن الهجمات وقعت على بئري تين خمادي وتندي في منطقة إنلماون، مؤكدًا أن المهاجمين ما زالوا في المنطقة حتى اليوم 21 فبراير.
ويشهد مدينة مينكا حصارًا من جميع الجهات من قبل داعش، وتعاني من أزمة اقتصادية خانقة. وتشير التقارير الأخيرة إلى نفاد المواد الغذائية وعودة المجاعة إلى المدينة.
